لانا في ذكرى وفاة ولانا في مناسبة خاصة وتوة الواحدة صباحاً كان جات الدنيا دنيا راني مشيت رتحت بدني...
ولكن ليلة كاملة وأنا نتذكر في المرحوم الهادي بالرخيصة إلي لقبو الشارع التونسي ببلها...
نتذكر نهار إلي مات -الله يرحمو- وقتها 4 جانفي 1997 في الليل، الترجي تلعب في مقابلة ودية مع نادي ليون الفرنسي...
كرة عادية في وسط الميدان ما فيها حتى خطورة، تماس تتلعب والهادي يركح الكرة ويطيح...
كانت آخر لحظات في حياته...
الهادي قلب الأسد فارقنا نهائياً...
نتذكر روحي بكيت شهيد الكرة التونسية كيما كل فرد من أفراد شعبنا...
هو الإنسان ينجم يقوم بأعمال جليلة أما الكيفية إلي يفارق بيها الحياة عندها قيمة كبيرة باش يولي أسطورة...
بلها كان أسطورة ولا يزال...
هو كان بطبيعتو محبوب جداً من كل التونسيين وحتى السواحلية إلي التنافس على أشده بينهم وبين المكشخين وكانوا يحترموه جداً لسلوكه المثالي خارج الميدان وداخله...
وزيد يموت على أرضية الملعب وهو في أوج العطاء...
بعد 14 سنة منذ تاريخ وفاتو، حتى تونسي ما نسى الهادي بالرخيصة وأهدافو مع المنتخب الوطني في كأس إفريقيا 96 و مع الترجي ضد الزمالك المصري ديما عالقين في الذاكرة...
بلها فارقنا في عز شبابو وخلانا حائرين، الموت ما تعرفهاش عند شكون وما تعرفهاش كيفاش تجيك ولا وين تديك...
بلها كي جاتو الموت زادت كبرتو وعلات في شأنو...
عاش كبير ومات كبير...
الله يرحمو ويوسع عليه في قبرو ويرحم جميع موتى المومنين ...
1 commentaire:
Allah yara7mou. C'etait un joueur modele: jeu et comportement de haut niveau
Enregistrer un commentaire