بعد أن سكر الحاج وقف قدام شجرة وقاللها:
"فلسطين مسكينة أسيرة
العين بصيرة واليد قصيرة
العراق حضارة مشنوقة
يا حسرة على المكانة المرموقة
ولدي ما خذاش الباك
الحزن رمالي شراك
تكلم غلبت عليا راك
عاوني ونعطيك كراك
ساكت ديما ؟
تحبني نرتكب جريمة ؟"
هذه آخر كلمات لفظهاالحاج أحمد...
إنتحر على إثرها بضربة قاضية بإستعمال شفرة حل بيها عروقو...
قال الحكيم:"كلامك مع إلي ما يفهمكش ينقص في الأعمار"
لاذت الشجرة بالفرار... والأبحاث جارية إلى حد هذه الساعة من قبل فرقة مقاومة التشجر الصامت بتهمة القتل مع الترصد...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire