Les fidèles du Boukornine

dimanche 15 juin 2008

كون إين و إلبس من الصباغين

كان لي حديث ساخن ما عندوش برشة مع حد يعز عليا ولكن شعرة لا تجبدت ألسكاكن لفض النزاع والحمدلله لعنا الشيطان وتسامحنا.
كانت وقتها الحكاية حول الملابس المذرحة أو ما يعبر عنه بل"لو فو" و-"الموش اوريجنال" إلي يملاو في اسواقنا. وكان محدثي ضد هذه الظاهرة السلبية إلي تفسد حسب رأيو وإجماع كل المحللين في الإقتصاد لأنها السلعة هذي ما تخلصش ديوانة وتضر بهذه الماركات لأنها تفسدلها في صورتها.
أنا رأيي كان مختلف تماماً خممت في أهالي الأحياء الشعبية وإلي أقل شوية من الشعبية وخممت في الخدام حزام إلي الزهر ما حالفوش باش يشري دجين صومو 240 دينار وما بين قوسين هو طبيب وما يخلطش باش يشريه... إذن شنوا حسب رأيكم الحل باش الناس هاذوما الكل يهمموا رواحهم ؟
أنا نرى إلي اللباس الماركات المضروبة أمر هام باش إنقصو من الشعور بالحرمان إلي ينتاب كل إنسان يكون محكوم عليه باش يلبس كان من الفريب (مع كل احتراماتي لهذا السوق العظيم إلي تو نرجعلو ونحكي عليه نهار آخر انشالله)...
فترى الدجين "أرماني" وال"برادا" ثمنها لا يتعدى 25 دينار...
أنا شخصياً نشجع على هذه الظاهرة ونرى انو هذاكا الثمن إلي تستحقوا إفريقيا من الغرب إلي إستنزف ثرواتها قداش من عام...
إذن إلبس يا الإنسان ال"لوفو" والشعب معاك!


2 commentaires:

Anonyme a dit…

wéna m3aak w m3a 5addém la7zém!!!

Khalil a dit…

Vive la contrefaçon! :)