حسن الخاتمة

نرجع رغم التأخير الصغير إلى هذه المناسبة متاع يوم التدوين للإسلام الحلوة بقطع النظر على شكون قائد هذه الحركة وتلك اللغة العقيمة.
جميل هذا الدين. دين السلام،دين الحب، دين التآخي ودين والدينا زادة.
ممكن الظروف تخلينا نبعدو على ديننا الحنيف ونتبع أشياء ما عندها حتى قيمة ونهار كامل ونحنا من قهوة لقهوة نتناقشو في مقابلة البارح وإلا في الوضع في بوركينا فاصو.
ولكن ديما في القلب حسرة على اضاعة الفرصة للاختلاء بخالق السماوات والأرض خاصة كي تسمع صوت الآذان يردد حي على الصلاة حي على الفلاح ولحمك يقشعر والدنيا تدور بيك وتهزك لفراديس الجنان انشالله نوصلولهم.
إذن مهما كانت أعمالك ومهما كنت بعيد على ربي الحاجة الحلوة في ديننا أنو ما ينجم حد يكفرك وإنما بينك وبين مولاك.
فيا ربي يا كريم أسألك لي ولجميع الأمة الإسلامية حسن الخاتمة ورضاك عنا يوم مفارقة الدنيا. (بعد عمر طويل انشالله)
في خاطركم.. بالسلام