الحكاية تخص مدافع إسمو خليل شمام يلعب مع الترجي الرياضي تمت مؤخراً دعوتو لتعزيز صفوف المنتخب التونسي في مقابلة بوركينا فاسو... بعد ما رجع ببعض الأيام، جاتو سخانة كبيرة ما عرفوش منين ياخي عملولو التحاليل اللازمة وطلع الطفل مسكين عندو بالوديزم (مالاريا) أو بلغتنا العربية القحة حمى المستنقعات...
مشكلة كبيرة لأنها الحكاية هذه الكل كان بالإمكان تفاديها بالوقاية إلي ما تتكلف شيء وتخلينا نربحوا صحة وليداتنا الصغار...
الناس الكل دارت على دكتور الفريق الوطني سي حامد كمون إلي قال حرفياً أنو في عشرة سنوات على رأس الفريق الوطني عمرو ما أعطى حربوشة واحدة وقايةً من هذا المرض وعلل موقفو بتأثيرات هذا الدواء إلي تنجم تقلص من العطاء وتنجم تعطي أعراض أخرى...
وأيضاً لقلة المدة إلي يعديها الوفد التونسي في تلك البلدان...
هنا مناش قاعدين نعملوا في محاكمة لفلان وإلا فلتان ولكن كل واحد يتحمل مسؤليتو...
لأنو عائلة عطات ولدها أمانة لتشريف وجه تونس في محافل دولية ما يجيش منو نرجعوهولهم بين حياة وموت... صحيح مكتوب ربي أما زادة شوية من الله وشوية من عبدالله... وماذا بينا المرة الجاية يرجعولنا اللاعبين متاعنا كلهم لابأس والرياضة تبقى حاجة ثانوية...
ونطلب اللطف لخليل شمام ونشالله لابأس...
وما يغيبش على بالك يا خليل خويا إلي كل وجاعة حسيتها وكل سخانة طلعتلك وكل دوخة رهوجتك راهي في سبيل ذلك العلم إلي فيه نجمة وهلال وكلو بأجرو!
1 commentaire:
Bonsoir Docteur
et meilleurs voeux (bien tardifs) pour l'Aîd.
Désolée de porter un avis sur cette négligence médicale. Je pense qu'il y a faute et que les arguments presentés par le medecin responsable (declaration faite sur TV7 - emission sportive du dimanche) sont inacceptables. Il y a peut être des effets secondaires qui peuvent survenir à la suite de la vaccination , même des troubles dans le rendement du joueur..... . A mon humble avis / (dans tous les cas) des effets secondaires sont TOUJOURS moins graves qu'une MORT !!!? HAMDELLAH, Rabbi sstar le jeune joueur. RABBI YECHFIH
ce n'est pas en provocant la mort des joueurs , laa i9adder, qu'on peut obtenir de meilleurs resultats...Notre drapeau ne flottera pas pour des bêtises pareilles..C'est tout comme pour le dopage.
LE RESPONSABLE de CETTE FAUTE DOIT DEMISSIONNER.
Enregistrer un commentaire