يكذب عليك إلي يقلك القلب هو العضو الأهم في الجسم.
أهم عضو هو الخشم.
خاطر كان قلبك يسكت، تموت صحيح... أما تبقى بخشمك.
وإذا خشمك تخليت عليه، لا فائدة في حياة ولا قيمة للقلب.
وزيد على ذلك القلب تنجم تعفس عليه وتقلب الفيستة.
خشمك عمرك ما تنجم تعفس عليه ويبقى شامخ في بلاصتو... لمجرد أنو الخشم بيدو عندو خشم وما يقبلش بالهوان وما يسامحش في خشمو.
يا خسارة قداش من بنادم ما يعرفش قيمة خشمو، يبدى يبعول ويعاود وما يخسرش عليه حتى باكو مشوار...
خشمك ديما يقعد أغلى رفيق تكمل معاه المشوار...
فما إلي خشمو كبير فما إلي خشمو معوج وفما إلي خشمو يعرف كل يوم بالدم ويرفض الإنكسار... أما المسكين فيهم الكل إلي يتولد خشمو مسدود...
تلقاه المغبون لا يستعملو في الشم لا في التنفس... وحتى خشم ما عندوش...
الخشم موش لازم لكسب المال وفما حتى إلي يقولوا إلي الخشم عائق لجمع الدنانير، وإلي يخلي خشمو في الدار ويمشي يخدم الرزق يكون أوفر بكثير...
لكن والحق يقال الرزق إلي بالخشم ديما أبن ببرشة...
ملخص الحديث قدر خشمك حق قدره وإياك ثم إياك تحقره... وإلي غاب غاب قسمو وإلي ذل تقص خشمو ...
هذا ما يمنعش... إذا وجعك خشمك، تعمل تخطيط على القلب... وبقدرة ربي لا بأس
Les fidèles du Boukornine
Affichage des articles dont le libellé est Bleda. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est Bleda. Afficher tous les articles
mardi 7 avril 2009
jeudi 18 décembre 2008
الطقس يحب الرقص: نظرة تأملية في أبعاد التقلبات الجوية
الطقس هبلني...
عمري لا فهمتوا لا معانا لا مع الآخرين...
كي حاولت نتبع السارق لباب الدار، لقيت إلي الشمس كان زرقت نوات على جدابها وكان السماء برقت نوات على خرابها...
كان صبت قطرتين تفيض شطر البلاد وتعمر الحفر بالطباعي وختمت يا بن عروس...
وكان الدنيا بدات تدفى وإنت تسخايل الأمور أخيراً بدات تحن عليك فيسع ما تضربك الروايح ويبداو مساكن الفلاحة يبكيو...
ما نخبيش عليكم في البلاصة إلي نعيش فيها الريح كي تبدى تهب تحسها قريب الدار باش تطير، خوكم رصاتلي نبات كل يوم لابس سبادري ودجين متهيأ للسفر على ما يأتي..
مناخنا لا يوالم لا سياحة، لا فلاحة، لا حتى رقص وعلى الأرجح أن الرياضة الوحيدة إلي تحبذ هذا الطقس هي السباحة في الطرقات وهنا ما يهمش تكون مترجل وإلا راكب في كرهبة لأنو كل أفراد الشعب تستحق باش تهبط تعوم، ولا يجوز حرمان طائفة من هذه النعمة...
ليوم بيني وبين روحي نخمم، ويظهرلي لقيت الحل وباش نتكرم على الأمة متاعي ونفيدها بعبقرية الأفكار إلي وصلتلها..
أنا نتصور الحل الجذري في هذه القضية يتمثل في عملية "تخويف الطقس" لأنو وبكل صدق الطقس في بلادنا ياسر عاملينلو قدر وقيمة في هاو الديوان الوطني للرصد الجوي وهاو استسقاء وهاو غيث نافع...
كيفاش مالا تحبوه الطقس يقعد متواضع وكي يتعدى يسلم ؟
تي بالسيف الراجل غلطوه في روحو كي باقي تجبدوا عليه!
ولاشي عاد توا يتعزز علينا ؟ وهانا غارقين حتى الكرومة...
يا أهل البر والإحسان ! نتوجهلكم بالخطاب والنصيحة لله: لازمنا ما عادش نحكيو عليه الطقس إطلاقاً ومش لازم منو هاذا الرصد الجوي، دايور عمرهم ما جابوا توقع صحيح (وهذا ما يؤكد النظرية متاعي إلي تقول بصريح العبارة أنو الطقس يجبد علينا بالمرتاح)...
أبعد من هذا أقترح أنا نجبدو السفير ونقطعوا العلاقات الديبلوماسية جملة واحدة مع سي المناخ هذا... ويجعلنا نسلكوها...
والله المستعان على ما تصفون ولعل الفرج قريب...
Inscription à :
Articles (Atom)